بدعم من السفارة الأميركية في لبنان

كجزء من حملة iHOPE المستمرة للدعوة ونشر الوعي في لبنان، يشكل هذا الموقع حملة وطنية للتوعية حول خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين. مرحباً بكم في منصتنا التي تهدف إلى ربط الآباء المتخلفين عن الركب بمحامين ذوي خبرة، وتشجيع الحكومة اللبنانية على توقيع اتفاقية لاهاي لعام 1980 حول الجوانب المدنية لخطف الأطفال الدولي من خلال التأثير المجتمعي الجماعي. تم تمويل هذه المبادرة من قبل السفارة الأمريكية في بيروت.

مشروع iHOPE للـ IPCA

من خلال التمويل المفدّم من السفارة الأمريكية في بيروت، وبالتعاون مع نقابة المحامين في طرابلس ومعهد حقوق الإنسان في طرابلس لبنان، وكجزء من واجبنا المدني تجاه المجتمع، أطلقت iHOPE مشروع IPCA الذي يتكون من حملة دعوة مستمرة وورشة عمل مدتها أربعة أيام للمحامين الشباب وطلاب القانون. على مدار أربعة أيام، وضعت ورشة العمل الأسس القانونية التأسيسية، وقدمت القوانين الدولية، مع التركيز بشكل خاص على اتفاقية لاهاي الحاسمة، و IPCA من خلال عدسة نظام حماية الطفل اللبناني، وفحص تقاطعها مع قانون الأحداث في لبنان. كما شملت نظرة عامة شاملة على استراتيجيات التقاضي المصممة خصيصاً لقضايا IPCA في المحاكم اللبنانية وطرق حل النزاعات البديلة الحيوية (ADR). تناولت ورشة العمل أيضاً الجوانب النفسية لـ IPCA، واستكشفت الأسس النظرية والحقائق الصارخة التي يواجهها المشاركون. وأخيراً اختتمت بمحاكمة صورية ومناقشة دعوية، مما وفر للمشاركين فرصة فريدة لتطبيق مهارات واستراتيجيات التقاضي والوساطة والدعوة التي اكتسبوها طوال البرنامج في بيئة واقعية. تهدف هذه الحملة الدعوية المستمرة إلى تسليط الضوء على القضية المدمرة لخطف الوالدين من وإلى لبنان، وتزويد المحامين المستقبليين والمدافعين القانونيين بالمهارات والموارد اللازمة للحفاظ على حقوق الأطفال المخطوفين والآباء المتخلفين عن الركب.

ورشتنا التدريبية

WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.47 AM (2)
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.47 AM (3)
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.47 AM
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.48 AM (1)
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.48 AM (2)
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.48 AM
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.49 AM (1)
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.49 AM
WhatsApp Image 2025-08-19 at 12.08.35 AM

جريمة صامتة تدمر الأطفال في لبنان.

ما هو اختطاف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين؟

تُعرّف اتفاقية لاهاي لعام 1980 خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين في المادة 3 كفعل أحد الوالدين بإزالة أو احتجاز طفل بشكل غير مشروع خارج بلد إقامته المعتادة، في انتهاك لحقوق الحضانة المعترف بها قانونياً للوالد الآخر. في لبنان، لا يُعتبر خطف الأطفال من قبل أحد الوالدين جريمة.

انتهاك صارخ لحقوق الإنسان

رغم أن لبنان وقع على اتفاقية حقوق الطفل والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، إلا أن الإطار القانوني المحلي المجزأ يستمر في انتهاك هذه المبادئ. يُخل خطف الأطفال من قبل أحد الوالدين بحق الطفل في عدم الانفصال عن والديه ضد إرادته - إلا عندما يكون ذلك في مصلحته الفضلى.
يُخل خطف الأطفال من قبل أحد الوالدين بحق الطفل في عدم الانفصال عن والديه ضد إرادته - إلا عندما يكون ذلك في مصلحته الفضلى.

أثر مدمر على الأطفال اللبنانيين

يعاني الأطفال المختطفون في لبنان من صدمات نفسية شديدة، واضطرابات في النوم والأكل، وصعوبات في التعلم، وفقدان الثقة. كما يُحرَمون من هويتهم الثقافية، ولغتهم الأم، وعلاقاتهم الأسرية الطبيعية — خصوصًا ضمن النظام الطائفي المعقّد في لبنان.

تحديات خاصة بلبنان

نظام قضائي مجزأ

يعاني لبنان من تعدد المحاكم والقوانين. إذ هناك حوالي 15 قانون أحوال شخصية مختلف يحكم حوالي 18 طائفة دينية مختلفة، بالإضافة إلى المحاكم المدنية؛ وبالتالي، هناك نقص في قانون موحد يحكم حضانة الأطفال والوصول إليهم.

تعقيدات في الحصول على الأحكام

في لبنان، قد تحرم المحاكم الدينية أحد الوالدين من الحضانة على أسس دينية، بينما تمنحه القوانين المدنية هذا الحق
يؤدي هذا إلى حالات تصدر فيها أنظمة قانونية مختلفة أوامر متناقضة حول نفس الموضوع

تنفيذ الأحكام الأجنبية

رغم أنه من الممكن إنفاذ الأحكام الأجنبية في لبنان، إلا أن العملية معقدة وتتطلب مراجعة من قبل محكمة الاستئناف وإصدار أمر تنفيذي.
تشمل المتطلبات التصديق، والترجمة، ودفع الرسوم، وتبليغ الطرف الآخر — مما يجعل العملية طويلة ومكلفة.

عدم الانضمام إلى اتفاقية لاهاي

فشل لبنان في الانضمام إلى اتفاقية لاهاي يعني عدم وجود آلية موحدة لإعادة الأطفال المخطوفين.
لا يعترف لبنان بخطف الوالدين كجريمة، مما يؤدي إلى عدم وجود عواقب قانونية للوالدين الخاطفين ويضيف إلى التحديات التي يواجهها الآباء المتخلفون عن الركب.

اتفاقيات ثنائية محدودة

وقع لبنان اتفاقيات ثنائية مع الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وسويسرا. ومع ذلك، هذه الاتفاقيات إدارية وتسهيلية بطبيعتها - وليست ملزمة قانونياً.
تفتقر إلى تدابير قابلة للتنفيذ وتُنشئ ببساطة آلية حوار للمساعدة في تحديد مكان الأطفال المخطوفين.

موارد قضائية محدودة

تواجه المحاكم اللبنانية قيود الموارد التي تعيق كفاءة وفعالية إجراءات الإنفاذ.
الأزمة الاقتصادية وعدم الاستقرار السياسي في السنوات الأخيرة فاقما هذه التحديات، مما أدى إلى مزيد من التأخير في تنفيذ أوامر المحكمة

الأسئلة الشائعة

حول خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين والوضع القانوني في لبنان.

حول خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين والوضع القانوني في لبنان.

📖 أسئلة أساسية حول خطف الأسرة

📖 أسئلة أساسية حول خطف الأسرة

تعتبر المادة 3 من اتفاقية لاهاي لعام 1980 إزالة أو احتجاز طفل غير مشروع إذا حدث في انتهاك لحقوق الحضانة الممنوحة بموجب قانون الدولة التي كان يقيم فيها الطفل عادة قبل الإزالة أو الاحتجاز، بشرط أن تكون هذه الحقوق قد مُورست فعلياً وقت الإزالة أو الاحتجاز. يركز هذا التعريف على "الإقامة المعتادة" و"حقوق الحضانة" كمفاهيم أساسية.

 

عدم انضمام معظم الدول العربية إلى الاتفاقية يعود إلى عدة عوامل معقدة. وأبرزها، الاختلافات بين مفاهيم الحضانة والوصاية في الفقه الإسلامي ومفهوم "حقوق الحضانة" في الاتفاقية، والمخاوف بشأن السيادة الوطنية والتدخل الأجنبي في مسائل الأحوال الشخصية. الاختلافات في تفسير "مصلحة الطفل الفضلى" ونقص الوعي القانوني والإرادة السياسية تساهم أيضاً في عدم الانضمام

 

🇱🇧 الوضع القانوني في لبنان

لبنان ليس موقعاً على اتفاقية لاهاي لعام 1980، مما يخلق فراغاً قانونياً. النظام القانوني معقد بسبب التعددية الطائفية، حيث تحكم قوانين أحوال شخصية مختلفة كل طائفة. قانونياً، خطف الوالدين ليس جريمة تحت القوانين اللبنانية، وبالتالي أي والد يخطف طفلاً من/إلى لبنان في انتهاك لحق الحضانة، لا يُعتبر قانونياً خاطفاً. معظم حالات خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين تُحل كنزاعات حضانة عادية.

يواجه تطبيق القانون اللبناني تحديات كبيرة تشمل التعددية القانونية الطائفية المؤدية إلى أحكام متضاربة وعدم الاعتراف بالأحكام الأجنبية، مما يطيل النزاعات. بالإضافة إلى ذلك، غياب الإجراءات السريعة وصعوبة إنفاذ الأحكام، والتحيز المحتمل في بعض المحاكم الطائفية، ونقص الخبرة القضائية، وغياب التنسيق الدولي، وارتفاع تكاليف التقاضي كلها تعيق الحل الفعال لهذه القضايا.

 

رغم عدم انضمام لبنان إلى اتفاقية لاهاي، يمكن اللجوء إلى التقاضي أمام المحاكم الدينية أو المحاكم المدنية لاتخاذ تدابير وقائية سريعة. من الممكن أيضاً الاستفادة من مذكرات التفاهم الثنائية مع دول أخرى، والتعاون مع السلطات الدبلوماسية، واستكشاف الحلول الودية في حالات محددة.

🤝الحلول البديلة

عند التعامل مع خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين إلى دول غير موقعة على لاهاي، حيث لا توجد آلية معاهدة محددة للإعادة، تصبح حلول النزاعات البديلة (ADR) مساراً حاسماً. يمكن للوالدين الانخراط في طرق مثل الوساطة، بتسهيل من أطراف ثالثة محايدة، للتفاوض مباشرة مع الوالد الخاطف والوصول إلى اتفاق طوعي بشأن إعادة الطفل أو الوصول إليه

⚡الخطوات الأولى وأرقام الطوارئ

إذا كنت تعتقد أن طفلا قد تم اختطافه بشكل غير قانوني من قبل أحد الوالدين، فيجب عليك الإبلاغ عن الاختطاف على الفور إلى:

1- سفارتك. تحقق من موقع سفارتك للحصول على معلومات الاتصال في حالات الطوارئ.
2- تواصل معنا وسنقوم بنشر محام للمساعدة في قضيتك.
3- قوى الأمن الداخلي. هم وكالة إنفاذ القانون الأساسية.
4- الأمن العام المسؤول عن مراقبة الحدود وجوازات السفر والإقامة. إذا كانت وثائق سفر الطفل متورطة، أو إذا كنت تشك في أنه قد يحاول مغادرة البلاد أو دخولها، فستكون GS وكالة حاسمة يجب الاتصال بها بعد إبلاغ قوى الأمن الداخلي.

أرقام الطوارئ:

قوى الأمن الداخلي - الشرطة:
• رقم الطوارئ: 112 (هذا هو رقم الطوارئ الأساسي لأجهزة الشرطة في جميع أنحاء لبنان).
• المقر الرئيسي (استفسارات عامة): +961 1 422000 أو +961 1 425250
• إدارة المعلومات (الخط الساخن المجاني): 1788

الأمن العام (الإدارة العامة للأمن العام):
• الخط الساخن للطوارئ / المعلومات: 1717 (هو مركز اتصال مخصص للاستفسارات والمساعدة المتعلقة بخدمات الأمن العام ، بما في ذلك الإقامة والجوازات ومراقبة الحدود).
• الاتجاه المركزي (العدلية): +961 1 386610 أو +961 1 425610

للاتصال ب iHOPE
• رقم الطوارئ: +961 70 759 777 - +961 3 060 682
• البريد الإلكتروني: info@ihope.world

🌍 دور المجتمع الوطني والدولي

يُنشئ المجتمع الدولي أطر قانونية حاسمة مثل اتفاقية لاهاي للخطف لتسهيل إعادة الأطفال المخطوفين والاعتراف بأوامر الحضانة عالمياً، مع تعزيز التعاون من خلال السلطات المركزية للتواصل وتبادل المعلومات. ينخرطون في جهود دبلوماسية، خاصة في الدول غير الموقعة على لاهاي، للتفاوض على الإعادة ودعم حقوق الوالدين، إلى جانب تعزيز حل النزاعات البديل لحل هذه القضايا الحساسة بشكل ودي. بالإضافة إلى ذلك، يبني المجتمع الدولي القدرات من خلال تدريب المهنيين، ويرفع الوعي العالمي لمنع الخطف، ويوفر خدمات الدعم والموارد الأساسية للعائلات المتضررة.

لمنع الخطف، يمكن لمجتمع مطلع ومتعلم حول علامات التحذير والوالدية المشتركة الصحية أن يتعرف على المخاطر ويقدم دعماً عاطفياً ونفسياً واجتماعياً وعملياً حاسماً للآباء المتخلفين عن الركب. يساهم أعضاء المجتمع أيضاً من خلال اليقظة وتبادل المعلومات، والعمل كعيون وآذان إضافية للإبلاغ عن الأنشطة المشبوهة ونشر الوعي المحلي إذا تم خطف طفل. علاوة على ذلك، تتعاون المجتمعات بنشاط مع إنفاذ القانون والمنظمات غير الحكومية لتعزيز استراتيجيات الوقاية وحشد الموارد للعائلات المتضررة

💙 كيف تساعد iHOPE العائلات المتضررة؟

تقف iHOPE كرائدة في معالجة خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين في الشرق الأوسط، وتقدم دعماً قانونياً متخصصاً للعائلات المتضررة من خلال التقاضي الاستراتيجي. نطبق بشكل فريد منهجية "HOPE" للوساطة، مع إعطاء الأولوية للاعتبارات الثقافية لتحقيق حلول فعالة. من خلال حملات التوعية الواسعة وبرامج التدريب المهني والبحوث الموجهة للسياسات والشراكات الدولية الاستراتيجية، تقدم iHOPE حلولاً شاملة لهذه القضية الحرجة.

هل لديك سؤال آخر؟

قصص من قضاياْنا

الحلول الجذرية المطلوبة في لبنان

الانضمام الفوري إلى اتفاقية لاهاي

ندعو الحكومة اللبنانية للانضمام فوراً إلى اتفاقية لاهاي لعام 1980 حول الجوانب المدنية لخطف الأطفال الدولي. سيوفر هذا آلية قانونية دولية ملزمة لحماية الأطفال اللبنانيين والمقيمين الأجانب في لبنان وضمان عودتهم السريعة إلى بيئتهم المعتادة.

 

توحيد قوانين الأحوال الشخصية

نطالب بإصلاح جذري للنظام الطائفي المجزأ وتوحيد قوانين الحضانة والوصول تحت إطار قانوني موحد يتماشى مع المعايير الدولية لحقوق الأطفال، مع إعطاء الأولوية القصوى لمبدأ "مصلحة الطفل الفضلى" وضمان المساواة في حقوق الحضانة بين الوالدين.

 

تجريم اختطاف الأطفال من قبل أحد الوالدين في القانون اللبناني

ضرورة سن تشريعات صارمة في البرلمان اللبناني تجرم أفعال خطف الأسرة وتفرض عقوبات رادعة. يجب أن يحمي القانون حقوق الأطفال والآباء المتخلفين عن الركب ويمنع الإفلات من العقاب في لبنان.

 

تطوير آليات التعاون الدولي

تعزيز الاتفاقيات الثنائية الحالية وإنشاء اتفاقيات جديدة تخلق إطار قانوني قوي ملزم قانونياً وقابل للتنفيذ في ضوء الظروف الحالية وتعزيز قدرة القضاة والمحامين وصناع القرار في لبنان للتعامل بشكل أفضل مع قضايا IPCA.

الدعم الشامل للضحايا في لبنان

إنشاء شبكات دعم وتوفير دعم نفسي واجتماعي لضحايا IPCA. العمل نحو تعزيز طرق الوقاية من خلال الوعي المجتمعي والتعليم.

الحملة الوطنية اللبنانية للتوعية

إطلاق حملة توعية واسعة في وسائل الإعلام اللبنانية لتثقيف الجمهور حول مخاطر خطف الأسرة وطرق الوقاية. التعليم هو خط الدفاع الأول ضد هذه الجريمة. يجب على كل عائلة لبنانية أن تعرف حقوقها وكيفية حماية أطفالها.

 

كيف يمكنك المشاركة في الحملة الوطنية؟

نشر الوعي في لبنان

شارك قصص الأطفال اللبنانيين المخطوفين على وسائل التواصل الاجتماعي باستخدام #لبنان_ضد_الخطف و #الأطفال_اللبنانيون_محميون. اكسر حائط الصمت حول هذه القضية في المجتمع اللبناني واجعل صوتك مسموعاً.

 

اتصل بممثليك في البرلمان

اكتب لأعضاء البرلمان اللبناني والمسؤولين الحكوميين. اطلب منهم دعم قوانين حماية الأطفال والانضمام إلى اتفاقية لاهاي وإصلاح قوانين الأحوال الشخصية. بلدك يحتاج صوتك لحماية أطفاله.

 

تطوع مع الحملة الوطنية

انضم إلى الفريق اللبناني المتطوع في الحملة الوطنية. ساعدنا في ترجمة المواد وتنظيم الفعاليات وتقديم الدعم القانوني أو نشر رسالتنا في محافظتك اللبنانية. لبنان يحتاج أطفاله المتطوعين.

 

ادعم العائلات اللبنانية المتضررة

تبرع لدعم العائلات اللبنانية التي تقاتل لاستعادة أطفالها. تصل تكاليف التقاضي الدولي إلى 30,000 دولار لكل قضية، ومساعدتك قد تكون الفرق بين اليأس والأمل لعائلة لبنانية. $30,000 per caseومساعدتك قد تكون الفرق بين اليأس والأمل لعائلة لبنانية.

 

انضم إلى العريضة الإلكترونية

شارك في توقيع عريضتنا الإلكترونية لسن تشريعات لإنهاء ظاهرة خطف الأسرة الدولي، واحضر فعاليات التوعية في المناطق اللبنانية. الوحدة اللبنانية هي قوتنا في مواجهة هذا الظلم.

 

الإبلاغ عن الحالات

إذا كنت تعرف عن حالة خطف أسرة في لبنان، لا تتردد في الاتصال بنا على خطنا الساخن: +961 70 759777كل معلومة قد تساعد في إنقاذ طفل لبناني ولم شمل عائلة. السرية مضمونة والخدمة مجانية.

نداء إلى مجتمعنا

في iHOPE، ندرك الدور الحيوي الذي يلعبه مجتمعنا في حماية الأطفال من خطف الأطفال الدولي من قبل أحد الوالدين. نحثكم على الانضمام إلينا في رفع مستوى الوعي ودعم العائلات المتضررة وتعزيز بيئة يقظة لضمان سلامة ورفاهية كل طفل. معاً، يمكننا بناء شبكة قوية ومطلعة لمنع عمليات الخطف والمساعدة في العودة الآمنة للأطفال.

لم شمل العائلات، طفل واحد في كل مرة

arArabic